عااجل..هذا هو الحدث الذي سيميز زيارة الملك للإمارت لصالح المغرب والمغاربة
مباشرة بعد مشاركته في مؤتمر المناخ بفرنسا سيتوجه جلالة الملك محمد السادس في زيارة رسمية إلى الإمارات العربية المتحدة .
وخلال هذه الزيارة الهامة سيجري العاهل المغربي مع أخيه رئيس دولة الإمارات وحاكم أبوظبي مباحثات ثنائية ستتمحور حول عدد من القضايا المشتركة والإقليمية والدولية.
وفيما يخص القضايا المشتركة سيلتقي أعضاء من الحكومة المغربية مع نظرائهم الإماراتيين قصد تثمين مسار الاتفاقيات الموقعة سابقا، وتقييم أدائها ونتائجها، وتشخيص الخصاص الحالي في التعاون بين الدولتين في مختلف القطاعات.
وسيشرف الملك محمد السادس والرئيس خليفة بن زايد على توقيع عدد من الاتفاقيات الجديدة بين الدولتين في مجال التنمية والاستثمارات تشمل مختلف القطاعات السياحية والعقارية والبنيوية، كما سيتم توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات اجتماعية واقتصادية، وكذا في مجالات التكوين والتشغيل والتضامن.
وتهدف كل هذه الاتفاقيات إلى النهوض بمستوى التعاون بين البلدين إلى ما يتناسب وطموحات قائدي الدولتين وشعبيهما، وإلى ما يدفع بعجلة رقي الدولتين إلى الأمام وتثبيت موقعهما الحالي بين الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خاصة في ظل الأوضاع التي تعرفها المنطقة.
واثناء تواجده في الإمارات العربية المتحدة سيقوم العاهل المغربي بزيارة أخوية للمملكة العربية السعودية ستتخللها مباحثات بين العاهلين حول العلاقات المشتركة بين البلدين وحول الأوضاع في المنطقة في ظل التوثر الذي تعرفه عدد من الدول القريبة من المملكة العربية السعودية كاليمن والعراق وسوريا.
مباشرة بعد مشاركته في مؤتمر المناخ بفرنسا سيتوجه جلالة الملك محمد السادس في زيارة رسمية إلى الإمارات العربية المتحدة .
وخلال هذه الزيارة الهامة سيجري العاهل المغربي مع أخيه رئيس دولة الإمارات وحاكم أبوظبي مباحثات ثنائية ستتمحور حول عدد من القضايا المشتركة والإقليمية والدولية.
وفيما يخص القضايا المشتركة سيلتقي أعضاء من الحكومة المغربية مع نظرائهم الإماراتيين قصد تثمين مسار الاتفاقيات الموقعة سابقا، وتقييم أدائها ونتائجها، وتشخيص الخصاص الحالي في التعاون بين الدولتين في مختلف القطاعات.
وسيشرف الملك محمد السادس والرئيس خليفة بن زايد على توقيع عدد من الاتفاقيات الجديدة بين الدولتين في مجال التنمية والاستثمارات تشمل مختلف القطاعات السياحية والعقارية والبنيوية، كما سيتم توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات اجتماعية واقتصادية، وكذا في مجالات التكوين والتشغيل والتضامن.
وتهدف كل هذه الاتفاقيات إلى النهوض بمستوى التعاون بين البلدين إلى ما يتناسب وطموحات قائدي الدولتين وشعبيهما، وإلى ما يدفع بعجلة رقي الدولتين إلى الأمام وتثبيت موقعهما الحالي بين الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خاصة في ظل الأوضاع التي تعرفها المنطقة.
واثناء تواجده في الإمارات العربية المتحدة سيقوم العاهل المغربي بزيارة أخوية للمملكة العربية السعودية ستتخللها مباحثات بين العاهلين حول العلاقات المشتركة بين البلدين وحول الأوضاع في المنطقة في ظل التوثر الذي تعرفه عدد من الدول القريبة من المملكة العربية السعودية كاليمن والعراق وسوريا.
المصدر الد الحنبلي ل”ماذا جرى”