هام ..... فوائد وجبة الغذاء
ممدة بالطاقة :
من ضمن فوائد وجبة الغداء والعوامل التي تميزها، هو التوقيت الذي يتم خلاله تناول تلك الوجبة، فهي غالباً ما يتم تناولها عند الظهيرة أو بعدها بقليل، وفي تلك الفترة من اليوم يكون الجسم قد فقد العديد من السعرات الحرارية، التي اكتسبها من تناول وجبة الإفطار، وبالتالي فأن الطاقة التي يختزنها تنخفض بشكل ملحوظ، ليقوم بتعويضها مرة أخرى مع حلول موعد وجبة الغداء ،فالأمر هنا بمثابة إعادة شحن الجسم بالعناصر الغذائية، والتي تمكنه من الاستمرار في مزاولة مهامه اليومية، بذات النشاط ونفس الكفاءة التي ابتدأ بها يومه.
نوع الغذاء :
وجبة الغداء واحدة من الوجبات الرئيسية الثلاثة، والتي يجب على الإنسان تناولهم بصفة يومية وبانتظام، لكن تلك الوجبة الغذائية على وجه الخصوص، يوليها خبراء التغذية مزيداً من الاهتمام، وذلك لأن نوع الطعام الذي يُقدم بها، يختلف عن طبيعة الأنواع التي يتم تناولها خلال وجبتي الإفطار والعشاء، فأطعمة مثل الدهون والأسماك واللحوم وغيرها، جميعها مواد غذائية بالغة الأهمية بالنسبة للصحة العامة للإنسان، ولكن تناولها خلال وجبة العشاء قد ينتج عنه آثار ضارة، مثل تعرضه لصعوبات النوم أو أن يصاب بنوع من السمنة، وكذلك ليست ملائمة لوجبة الإفطار التي تنحصر بالأطعمة الخفيفة نسبياً، إذاً من فوائد وجبة الغداء أنها السبيل الوحيد لتناول هذه الأنواع من الأغذية، والتي تحتوي على عناصر بالغة الأهمية مثل الفيتامينات وأحماض أوميجا 3 والمعادن والبروتين..
حرق السعرات :
من الأخطاء الشائعة لدى متبعي الحميات الغذائية، هو أن تقليل كم الطعام الذي يتم تناوله، يقودهم إلى خسارة الوزن بمعدلات أسرع، لكن أكثر من دراسة بحثية أثبتت خطأ ذلك الاعتقاد، مؤكدة على أن الوسيلة الأمثل لعملية التخسيس وإنقاص الوزن، هي تثبيت مواعيد تناول الوجبات الرئيسية الثلاثة، والالتزام التام بذلك الجدول اليومي، كما أن تناول الطعام على فترات متقاربة نسبياً خلال اليوم، يبقي الجسم متحفزاً دائماً لحرق السعرات، حيث يجعل عملية التمثيل الغذائي دائمة على مدار ساعات اليوم، والعكس أيضاً صحيح فأن إنقاص وجبة الغداء من الجدول اليومي، يعيق عملية التمثيل الغذائي وحرق السعرات، والشيء الوحيد الذي يجنى من ذلك هو الشعور بالجوع والإرهاق.
تجنبك الوجبات السريعة :
عدم الاهتمام بتناول وجبة الغداء الصحية المتوازنة، عادة يكون سبباً في دفع الإنسان للجوء إلى الوجبات السريعة، فلا يمكن لأي بشر تحديد المدة الزمنية التي سيصمدها أمام الشعور بالجوع، وعند حدوث ذلك فأنه لا يخسر فقط الفوائد الصحية لـ وجبة الغداء ،بل أنه في الوقت ذاته يُلحق بنفسه أضراراً صحية عديدة، أقلها هو زيادة احتمالات إصابته بمرض السمنة من الدرجة الأولى، وأقصاها احتمال تعرضه لمشاكل صحية عديدة، من بينها إصابته بمرض السكري وهو من الأمراض المزمنة، ولخطورة هذه الآثار المثبتة علمياً، تعد من فوائد وجبة الغداء الصحية المتوازنة، أنها تغني الفرد عن تناول الوجبات السريعة.
زيادة الإنتاجية :
في دراسة مقارنة تمت بإحدى مراكز البحوث الألمانية، وجدت أن الأشخاص الحريصون على تناول وجبة الغداء الصحية، زادت قدراتهم على الإنتاج وإنجاز المهام، بنسبة كبيرة مقارنة بغيرهم ممن يهملون تلك الوجبة، أو يكتفون بتناول شطائر الوجبات السريعة، وهذا لأن وجبة الغداء مسئولة عن إمداد الجسم بـ 25% من السعرات الحرارية التي يحتاجها يومياً.
ممدة بالطاقة :
من ضمن فوائد وجبة الغداء والعوامل التي تميزها، هو التوقيت الذي يتم خلاله تناول تلك الوجبة، فهي غالباً ما يتم تناولها عند الظهيرة أو بعدها بقليل، وفي تلك الفترة من اليوم يكون الجسم قد فقد العديد من السعرات الحرارية، التي اكتسبها من تناول وجبة الإفطار، وبالتالي فأن الطاقة التي يختزنها تنخفض بشكل ملحوظ، ليقوم بتعويضها مرة أخرى مع حلول موعد وجبة الغداء ،فالأمر هنا بمثابة إعادة شحن الجسم بالعناصر الغذائية، والتي تمكنه من الاستمرار في مزاولة مهامه اليومية، بذات النشاط ونفس الكفاءة التي ابتدأ بها يومه.
نوع الغذاء :
وجبة الغداء واحدة من الوجبات الرئيسية الثلاثة، والتي يجب على الإنسان تناولهم بصفة يومية وبانتظام، لكن تلك الوجبة الغذائية على وجه الخصوص، يوليها خبراء التغذية مزيداً من الاهتمام، وذلك لأن نوع الطعام الذي يُقدم بها، يختلف عن طبيعة الأنواع التي يتم تناولها خلال وجبتي الإفطار والعشاء، فأطعمة مثل الدهون والأسماك واللحوم وغيرها، جميعها مواد غذائية بالغة الأهمية بالنسبة للصحة العامة للإنسان، ولكن تناولها خلال وجبة العشاء قد ينتج عنه آثار ضارة، مثل تعرضه لصعوبات النوم أو أن يصاب بنوع من السمنة، وكذلك ليست ملائمة لوجبة الإفطار التي تنحصر بالأطعمة الخفيفة نسبياً، إذاً من فوائد وجبة الغداء أنها السبيل الوحيد لتناول هذه الأنواع من الأغذية، والتي تحتوي على عناصر بالغة الأهمية مثل الفيتامينات وأحماض أوميجا 3 والمعادن والبروتين..
حرق السعرات :
من الأخطاء الشائعة لدى متبعي الحميات الغذائية، هو أن تقليل كم الطعام الذي يتم تناوله، يقودهم إلى خسارة الوزن بمعدلات أسرع، لكن أكثر من دراسة بحثية أثبتت خطأ ذلك الاعتقاد، مؤكدة على أن الوسيلة الأمثل لعملية التخسيس وإنقاص الوزن، هي تثبيت مواعيد تناول الوجبات الرئيسية الثلاثة، والالتزام التام بذلك الجدول اليومي، كما أن تناول الطعام على فترات متقاربة نسبياً خلال اليوم، يبقي الجسم متحفزاً دائماً لحرق السعرات، حيث يجعل عملية التمثيل الغذائي دائمة على مدار ساعات اليوم، والعكس أيضاً صحيح فأن إنقاص وجبة الغداء من الجدول اليومي، يعيق عملية التمثيل الغذائي وحرق السعرات، والشيء الوحيد الذي يجنى من ذلك هو الشعور بالجوع والإرهاق.
تجنبك الوجبات السريعة :
عدم الاهتمام بتناول وجبة الغداء الصحية المتوازنة، عادة يكون سبباً في دفع الإنسان للجوء إلى الوجبات السريعة، فلا يمكن لأي بشر تحديد المدة الزمنية التي سيصمدها أمام الشعور بالجوع، وعند حدوث ذلك فأنه لا يخسر فقط الفوائد الصحية لـ وجبة الغداء ،بل أنه في الوقت ذاته يُلحق بنفسه أضراراً صحية عديدة، أقلها هو زيادة احتمالات إصابته بمرض السمنة من الدرجة الأولى، وأقصاها احتمال تعرضه لمشاكل صحية عديدة، من بينها إصابته بمرض السكري وهو من الأمراض المزمنة، ولخطورة هذه الآثار المثبتة علمياً، تعد من فوائد وجبة الغداء الصحية المتوازنة، أنها تغني الفرد عن تناول الوجبات السريعة.
زيادة الإنتاجية :
في دراسة مقارنة تمت بإحدى مراكز البحوث الألمانية، وجدت أن الأشخاص الحريصون على تناول وجبة الغداء الصحية، زادت قدراتهم على الإنتاج وإنجاز المهام، بنسبة كبيرة مقارنة بغيرهم ممن يهملون تلك الوجبة، أو يكتفون بتناول شطائر الوجبات السريعة، وهذا لأن وجبة الغداء مسئولة عن إمداد الجسم بـ 25% من السعرات الحرارية التي يحتاجها يومياً.