في حادثة غريبة من نوعها...شاهد فتاتان تتجولان في الشارع بعباية مكشوفة!!لن تصدقوا السبب!!
في حادثة غريبة من نوعها، قام موظفو العمليات في شرطة الدا خلية الكويتية باعتقال 3 فتيات، كويتية وخليجيتان، كن يغطين اجسادهن بالعباءات فقط اما تحتها فـ “سلط … ملط” وذلك أثناء تواجدهن في مقهى في احد مجمعات السالمية. وأوضحت صحيفة “الرأي” أن الحادثة وقعت عندما تلقى موظف العمليات نداء استنجاد من قبل إمرآة قائلة فيه أن “في ثلاث بنات عريانات وقاعدين على القهوة… والناس من حولهن يطالعونهن… ما يستحوش ما يخافوش ربنا”. واستفسر الموظف من الشاكية عن مكان تواجد الفتيات غير المحتشمات لعلمه ان
ابنها الصّغير شافهن ودلت على عنوان المقهى. وعلى اثر البلاغ انطلق رجال الامن ووجدوا ان البلاغ صحيح الف في المئة وذهلوا عندما حط نظرهم على 3 فتيات “آخذين راحتهن على الآخر”، على الرغم من برودة الجو حيث كن يغطين اجسادهن بالعباءات فقط، اما تحتها فـ “سلط … ملط”. مقدمة البلاغ التي استنجدت بالعمليات كانت لا تزال متواجدة واقتربت من رجال الامن لتقول لهم ان ابنها الصغير لفت نظره منظر إحدى الفتيات عندما كانت تضع رجلا فوق رجل… ولاح امامه منظر اللي ما يختشوش، وبعدما ركز نظره قويا – حسب قوله لامه – تأكد ان الفتيات عرايا. وأضافت الجريدة أن رجال الامن طمأنوا المبلغة ان امر الفتيات تحت السيطرة – ولكن رياحهم لم تجر
كما اشتهت سفنهم – حيث لم يكن بمقدورهم السيطرة على غير المحتشمات، حينما تصدت لهم احداهن رافضة مغادرة المقهى والأسوء انها عندما نهضت من كرسيها من دون ان تثبت يدها على عباءتها جيدا… انكشفت عورتها، ما دفع بالفضوليين إلى التجمهر. وبعد شد وجذب مع رجال الامن تم اقتياد الفتيات الثلاث إلى مخفر الرميثية، واتضح انهن شقيقتان خليجيتان، احداهما قاصر ووصلتا الكويت قبل يومين وحلتا في ضيافة المواطنة التي ضبطت شبه عارية معهما! وقال مصدر امني “خلال التحقيق مع الفتيات الثلاث عن سبب ظهورهن غير
المحتشم في مكان عام افدن انهن كن يمضين الليل في شقة شبابية وتعرضن لمواقعة بالرضا، وذكرن انهن كن تحت تأثير الكحول، عندما حصل ما حصل وعند طلوع الشمس أتين إلى المقهى لتناول الريوق”. وفي حادثة مشابهة تماما، وفي مدينة المسيلة الكويتية، استطاعت 3 نساء قبل عدة أشهر أن يفلتن من قبض الشرطة رغم أنهن كن يقمن بالسباحة وهن عاريات على شاطئ المسيلة وعلى
الرغم من أن رجال الأمن قد شهدوا الواقعة ولكن لم يتمكنوا من فعل شيء أو إمساك أي منهن. وفي التفاصيل أن بلاغا ورد إلى غرفة العمليات عن وجود 3 سيدات يقمن بالسباحة بالقرب من الشاطئ وهن عاريات ، وأن هناك تجمعا كبيرا لشباب يقومون بالتقاط صور للنساء العاريات أثناء السباحة وعليه انطلق رجال الأمن إلى موقع البلاغ، وما إن شاهدن النساء الثلاث فلاشر الدورية حتى خرجن بهدوء وارتدت كل منهن منشفه ودخلن إلى مركبة إحداهن وسط دهشة الحضور. وقد اضطر رجال الأمن للاكتفاء بتسجيل إثبات حالة وقضية فعل
فاضح ضد الـ 3 سيدات بعد أن قالت إحداهن لهم “اللي فيه خير يمد ايده ويمسكنا”، ولم يكن أمام رجال الأمن وإزاء جرأتهن الزائدة عن الحد سوى تسجيل رقم السيارة التي غادرن بها الشاطئ بعد أن سترن أنفسهن بالمناشف . وأفاد رجال الأمن أن عشرات الشبان التقطوا صوراً لـ 3 نساء العاريات وهن يسبحن في المسيلة، ولكن لم يكن رجال الأمن بالقبض عليهن عرايا وإلا سيسجلن قضايا ضدهم، وسيتورطون في قضية إذا ما اقترب أحد منهن.
في حادثة غريبة من نوعها، قام موظفو العمليات في شرطة الدا خلية الكويتية باعتقال 3 فتيات، كويتية وخليجيتان، كن يغطين اجسادهن بالعباءات فقط اما تحتها فـ “سلط … ملط” وذلك أثناء تواجدهن في مقهى في احد مجمعات السالمية. وأوضحت صحيفة “الرأي” أن الحادثة وقعت عندما تلقى موظف العمليات نداء استنجاد من قبل إمرآة قائلة فيه أن “في ثلاث بنات عريانات وقاعدين على القهوة… والناس من حولهن يطالعونهن… ما يستحوش ما يخافوش ربنا”. واستفسر الموظف من الشاكية عن مكان تواجد الفتيات غير المحتشمات لعلمه ان
ابنها الصّغير شافهن ودلت على عنوان المقهى. وعلى اثر البلاغ انطلق رجال الامن ووجدوا ان البلاغ صحيح الف في المئة وذهلوا عندما حط نظرهم على 3 فتيات “آخذين راحتهن على الآخر”، على الرغم من برودة الجو حيث كن يغطين اجسادهن بالعباءات فقط، اما تحتها فـ “سلط … ملط”. مقدمة البلاغ التي استنجدت بالعمليات كانت لا تزال متواجدة واقتربت من رجال الامن لتقول لهم ان ابنها الصغير لفت نظره منظر إحدى الفتيات عندما كانت تضع رجلا فوق رجل… ولاح امامه منظر اللي ما يختشوش، وبعدما ركز نظره قويا – حسب قوله لامه – تأكد ان الفتيات عرايا. وأضافت الجريدة أن رجال الامن طمأنوا المبلغة ان امر الفتيات تحت السيطرة – ولكن رياحهم لم تجر
كما اشتهت سفنهم – حيث لم يكن بمقدورهم السيطرة على غير المحتشمات، حينما تصدت لهم احداهن رافضة مغادرة المقهى والأسوء انها عندما نهضت من كرسيها من دون ان تثبت يدها على عباءتها جيدا… انكشفت عورتها، ما دفع بالفضوليين إلى التجمهر. وبعد شد وجذب مع رجال الامن تم اقتياد الفتيات الثلاث إلى مخفر الرميثية، واتضح انهن شقيقتان خليجيتان، احداهما قاصر ووصلتا الكويت قبل يومين وحلتا في ضيافة المواطنة التي ضبطت شبه عارية معهما! وقال مصدر امني “خلال التحقيق مع الفتيات الثلاث عن سبب ظهورهن غير
المحتشم في مكان عام افدن انهن كن يمضين الليل في شقة شبابية وتعرضن لمواقعة بالرضا، وذكرن انهن كن تحت تأثير الكحول، عندما حصل ما حصل وعند طلوع الشمس أتين إلى المقهى لتناول الريوق”. وفي حادثة مشابهة تماما، وفي مدينة المسيلة الكويتية، استطاعت 3 نساء قبل عدة أشهر أن يفلتن من قبض الشرطة رغم أنهن كن يقمن بالسباحة وهن عاريات على شاطئ المسيلة وعلى
الرغم من أن رجال الأمن قد شهدوا الواقعة ولكن لم يتمكنوا من فعل شيء أو إمساك أي منهن. وفي التفاصيل أن بلاغا ورد إلى غرفة العمليات عن وجود 3 سيدات يقمن بالسباحة بالقرب من الشاطئ وهن عاريات ، وأن هناك تجمعا كبيرا لشباب يقومون بالتقاط صور للنساء العاريات أثناء السباحة وعليه انطلق رجال الأمن إلى موقع البلاغ، وما إن شاهدن النساء الثلاث فلاشر الدورية حتى خرجن بهدوء وارتدت كل منهن منشفه ودخلن إلى مركبة إحداهن وسط دهشة الحضور. وقد اضطر رجال الأمن للاكتفاء بتسجيل إثبات حالة وقضية فعل
فاضح ضد الـ 3 سيدات بعد أن قالت إحداهن لهم “اللي فيه خير يمد ايده ويمسكنا”، ولم يكن أمام رجال الأمن وإزاء جرأتهن الزائدة عن الحد سوى تسجيل رقم السيارة التي غادرن بها الشاطئ بعد أن سترن أنفسهن بالمناشف . وأفاد رجال الأمن أن عشرات الشبان التقطوا صوراً لـ 3 نساء العاريات وهن يسبحن في المسيلة، ولكن لم يكن رجال الأمن بالقبض عليهن عرايا وإلا سيسجلن قضايا ضدهم، وسيتورطون في قضية إذا ما اقترب أحد منهن.
المصدرhttp://korabiika.blogspot.com/