مشاركات عشوائية

الأحد، 6 سبتمبر 2015

قصة مؤلمة جدا ....تبكي كل من يقرأها


قصة مؤلمة جدا ....تبكي كل من يقرأها





https://www.blogger.com/blogger.g?blogID=2678937147189225786#editor/target=post;postID=7159796661708757418

 
هي قصة فتاة جميلة صغيرة السن كانت تتابع دراستها باحد التاناوييات و كان والدها يرافقها كل يوم للمدرسة و كان ينتظرها حتى تدخل إلى ساحة المدرسة حين ذاك كان يذهب إلى عمله، و في يوم من الأيام تفاجأ برسالة من مديرة المدرسة تشعره فيها بأن إبنته تغيبت عن الدراسة لمدة تفوق الشهر، عندها جن جنون الأب و لكنه تمالك أعصابه و قرر أن يتعامل مع الموضوع بحكمة و عقلانية، و فكر في طريقة تجعله يتاكد من صحة كلام المديرة و في نفس الوقت أراد أن يعرف أين تقضي إبنته كل هذا الوقت الذي تغادر فيه المدرسة و كيف تخرج منها خصوصا و أنه كان يرافقها كل يوم.
و في صباح اليوم الموالي و كما العادة، تناول الأب وجبة الإفطار مع أسرته الصغيرة المكونة من زوجته و ولدين و بنتين، و خرج هو و إبنته الكبرى لكي يوصلها إلى مدرستها، و عند وصولهما رسمت قبلة على خده و ودعها بابتسامة مزيفة و في داخله نيران مشتعلة.
ركن الأب سيارته في إحدى الأزقة المحاذية لسور المدرسة و بدا يراقب كل مخارجها و مداخلها عله يرى إبنته و هي تخرج من إحداها، و لم تمر سوى 15 دقيقة حتى خرجت الفتاة من الباب الخلفي تلتفت وراءها و ركبت سيارة أحد الشباب الذي كان بدوره يترقب خروجها.
ركب الأب سيارته مسرعا و غير مصدق لما رأته عيناه هل هذه هي إبنته التي أحسن تربيتها، هل هذه هي حصيلة تعب كل هذه السنوات.
تحسر الأب بشدة و واصل مراقبته لسيارة ذلك الشاب الذي ركبت معه إبنته؛ و فجأة توقفت السيارة أمام أحد البنايات و نزلت الفتاة برفقة الشاب و الأب يتعقب خطواتهما، فشاهدهما و هما يدخلان إحدى الشقق، لم يتمالك الأب أعصابه فدخل عليهما و ياليته لم يدخل لقد شاهد منظرا مروعا منظرا تقشعر له الأبدان لقد وجد إبنته بين أحضان ذلك الشاب، أغمي على الأب المسكين من هول الصدمة و لكن وقاحة الفتاة كانت فوق كل وصف لقد قررت أن تضع حد لحياة أبيها، نعم لقد قررت أن تقتل أباها و كان لها ما أرادت، قتل الأب المسكين و قطع قطعا صغيرة و كانت هذه فكرة العشيق الذي لم يتقبل فكرة وجود جته في شقته، و للتخلص منها نهائيا قررى أن يضعها في ألة الغسيل.
و في المساء دهبت الفتاة إلى منزلها و كان شي لم يكن، سالتها والدتها عن والدها فقالت لها أنه لم يأتي لأخذها من المدرسة، و فجأة دق جرس الباب فقامت الفتاة لفتحه فتفاجأت بأبيها يقف أمامها، إنه حي يرزق إنه لم يمت فمن ذاك الرجل الذي ساعدت عشيقها في تقطيع جتته، تسمرت في مكانها من شدة الصدمة، فقال لها والدها مع تيد للغسيل مفيش مستحيل ههههه ههههه ههههه هههههه تعيشو وتاكلو غيرها .

0 comments:

إرسال تعليق