عاجل ... قرار هام من وزارة التربية الوطنية بخصوص التوقيت المدرسي الجديد
المصدر هبة بريس
المصدر هبة بريس
اقترحت لجنة إصلاح الزمن المدرسي إعادة النظر في الزمن المدرسي ابتداء من
السنة الدراسية المقبلة، من خلال التركيز في الزيادة في عدد أيام الدراسة والتقليص
في ساعات التعلّم في اليوم الواحد.
وفي هذا السياق، اقترحت اللجنة، نظام الأسدوسين، بافتتاح السنة الدراسية بداية في شتنبر واختتامها في 30 يونيو، على أن تفصل بين الأسدوسين عطلة للتلاميذ من أسبوعين في منتصف السنة الدراسية، مع اقتراح عطلة أسبوع واحد بعد كل خمس أسابيع من الدراسة خلال كل أسدوس من الأسدوسين.
واقترحت اللجنة اعتماد أسبوعا للدراسة بحساب خمسة أيّام بالنسبة للابتدائي وستة أيّام بالنسبة للإعدادي والثانوي، على أن يخصّص مساء الأربعاء للأنشطة الثقافية ومساء الجمعة للأنشطة الرياضية، مع تحديد الحد الأقصى لساعات الدراسة بالنسبة للابتدائي في 24 ساعة أسبوعيا، أي مالا يتجاوز 5 ساعات يوميا غير مسترسلة.
واقترحت اللجنة أيضا أن تتوقف الدراسة بكل المؤسسات على الساعة الرابعة بعد الزوال، على أن تبقى مفتوحة حتى الساعة السادسة مساء لممارسة الأنشطة الثقافية أو الاستدراك والدعم.
وبالنسبة لزمن الحصة، فقد حدد في 55 دقيقة بالنسبة للإعدادي والثانوي وترك ضبط الحجم المدرسي بالنسبة للابتدائي بحسب خصوصية كل تعلّم، على أن يتم توزيع هذا الحجم الزمن على حصص التعلّم.
وفي هذا السياق، اقترحت اللجنة، نظام الأسدوسين، بافتتاح السنة الدراسية بداية في شتنبر واختتامها في 30 يونيو، على أن تفصل بين الأسدوسين عطلة للتلاميذ من أسبوعين في منتصف السنة الدراسية، مع اقتراح عطلة أسبوع واحد بعد كل خمس أسابيع من الدراسة خلال كل أسدوس من الأسدوسين.
واقترحت اللجنة اعتماد أسبوعا للدراسة بحساب خمسة أيّام بالنسبة للابتدائي وستة أيّام بالنسبة للإعدادي والثانوي، على أن يخصّص مساء الأربعاء للأنشطة الثقافية ومساء الجمعة للأنشطة الرياضية، مع تحديد الحد الأقصى لساعات الدراسة بالنسبة للابتدائي في 24 ساعة أسبوعيا، أي مالا يتجاوز 5 ساعات يوميا غير مسترسلة.
واقترحت اللجنة أيضا أن تتوقف الدراسة بكل المؤسسات على الساعة الرابعة بعد الزوال، على أن تبقى مفتوحة حتى الساعة السادسة مساء لممارسة الأنشطة الثقافية أو الاستدراك والدعم.
وبالنسبة لزمن الحصة، فقد حدد في 55 دقيقة بالنسبة للإعدادي والثانوي وترك ضبط الحجم المدرسي بالنسبة للابتدائي بحسب خصوصية كل تعلّم، على أن يتم توزيع هذا الحجم الزمن على حصص التعلّم.